الفوركس احتياطيات البنوك المركزية

كيف تستحوذ البنوك المركزية على احتياطيات العملة ومقدار احتياجها إلى الاحتفاظ باحتياطي العملة هو عملة تحتفظ بها الحكومات والمؤسسات الأخرى كجزء من احتياطياتها من النقد الأجنبي. وعادة ما تصبح العملات الاحتياطية أيضا العملات التسعير الدولية للمنتجات المتداولة في السوق العالمية مثل النفط والذهب والفضة. حاليا، الدولار الأمريكي هو العملة الاحتياطية الأساسية المستخدمة من قبل بلدان أخرى. ويمكن أن يؤدي التلاعب بمستويات الاحتياطي إلى تمكين المصرف المركزي للبلد من التدخل ضد التقلبات المتقلبة في العملة من خلال التأثير على سعر الصرف وزيادة الطلب على عملة البلد وقيمتها. وتعمل الاحتياطيات بمثابة امتصاص الصدمات من العوامل التي يمكن أن تؤثر سلبا على أسعار الصرف في البلد، وبالتالي يستخدم البنك المركزي الاحتياطيات للمساعدة في الحفاظ على معدل ثابت. العملة الأكثر شعبية المحتفظ بها في الاحتياطيات هي الدولار الأمريكي. في الولايات المتحدة تقريبا جميع البنوك هي جزء من نظام الاحتياطي الفدرالي، ويطلب أن يتم إيداع نسبة معينة من أصولهم لدى البنك الاحتياطي الفيدرالي الإقليمي. يتم تحديد متطلبات االحتياطي من قبل مجلس المحافظين وبتغيير المتطلبات، فإن بنك االحتياطي الفيدرالي قادر على التأثير على العرض النقدي. وتحافظ الاحتياطيات أيضا على أمن المصارف عن طريق الحد من المخاطر التي تتخلف عن سدادها عن طريق التأكد من أنها تحتفظ بحد أدنى من الأموال المادية في احتياطياتها. وهذا يزيد ثقة المستثمرين ويثبت استقرار الاقتصاد. في الأساس، يجتمع مجلس محافظي البنك المركزي ويبت في متطلبات الاحتياطي كجزء من السياسة النقدية. ويتقلب المبلغ الذي يطلب من البنك االحتفاظ به في االحتياطي تبعا لحالة االقتصاد وما يحدده مجلس المحافظين باعتباره المستوى األمثل. لمزيد من القراءة، انظر صياغة السياسة النقدية. تعرف على البنوك المركزية الرئيسية وما هي البنوك المركزية تعلم كيف يتم تحديد متطلبات احتياطي البنك وكيف تؤثر احتياطيات البنك على المساهمين من خلال تحسين استقرار البنوك. قراءة الجواب فهم ما هو الاحتياطي الاتحادي وما ينظمه في الاقتصاد الأمريكي. تعرف على نسبة الاحتياطي وكيف. اقرأ الإجابة تعرف على السياسة النقدية الاتحادية والأدوات التي تستخدمها للسيطرة عليها. فهم ما يحدث إذا كان الاتحادية. اقرأ الجواب اعرف المزيد عن عدم الاتساق في فرض نسب الاحتياطي المصرفي للإيداع، ولماذا تقف الولايات المتحدة وحدها. اقرأ الإجابة اكتشف كيف يقوم مجلس الاحتياطي الفدرالي بتطبيق سياسته النقدية المختارة من خلال معدلات الخصم، وكيف يمكن لهذه الإجراءات. ريد أنسور تحمل البنوك المركزية والمؤسسات المالية مبالغ كبيرة من النقد الأجنبي كعملة احتياطية لها. تعرف على الأدوات التي يستخدمها بنك الاحتياطي الفدرالي للتأثير على أسعار الفائدة والظروف الاقتصادية العامة. ونحن نعلم جميعا أن مجلس الاحتياطي الاتحادي يستخدم السياسة النقدية للسيطرة على الاقتصاد، ولكن ما تفعله 12 الاحتياطي الاحتياطي الفيدرالي الإقليمي نسبة الاحتياطي هو مبلغ من النقد يجب على البنك أن يبقي في خزائن البنك أو إيداع في البنك المركزي الحاكم. وتستخدم البنوك المركزية هذه الاستراتيجيات لتهدئة التضخم، ولكنها يمكن أن توفر أيضا أدلة طويلة الأجل لتجار الفوركس. وعلى الرغم من أنه لا يزال هناك وقت، فمن المرجح أن تصل الصين إلى مرحلة هامة عندما يقرر صندوق النقد الدولي إدراج اليوان الصيني في سلة حقوق السحب الخاصة. ويشرف البنك المركزي على النظام النقدي للدول. مجلس العملة، البنك المركزي - ما 039 الفرق اكتشف المزيد عن هذه السلطة النقدية المعروفة. سعر الفائدة الفيدرالي هو البنوك سعر الفائدة تتقاضى بعضها البعض للحصول على قروض ليلة وضحاها لتلبية متطلبات الاحتياطي. العملات يمكن أن توفر التنويع للمحفظة التي 039 في روت. معرفة تلك التي تحتاج إلى معرفته. الجزء (المعبر عنه كنسبة مئوية) من المودعين 039 أرصدة. احتياطيات البنك هي الودائع بالعملات التي لم يتم إقراضها. احتياطيات النقد الأجنبي هي موجودات احتياطي محتفظ بها من قبل المركزي. أي نوع من الأموال الاحتياطية التي يمكن تمريرها بين المركزي. العملة أو السلع أو رأس المال المالي الآخر المحتفظ به نقدا. شراء وبيع الاحتياطيات المؤهلة في اللحظة الأخيرة. البنوك المركزية تتحرك نحو دعم احتياطيات النقد الأجنبي البنوك المركزية في كينيا وأوغندا وتنزانيا قامت خلال الأشهر القليلة الماضية بدعم احتياطياتها من النقد الأجنبي من خلال عمليات الشراء اليومية لتخفيف عملاتها المحلية من التقلبات . وتظهر احصاءات جديدة ان البنوك المركزية من الدول الثلاث تحتفظ ب 14 مليار دولار من أموال احتياطى النقد الاجنبى التى تستخدم لاعطاء سوق العملات المحلية الاحتياطيات اللازمة. في أوقات الصدمات والسوق المتقلبة، يتدخل البنك المركزي لتهدئة السوق ووقف التقلب. وتشير بيانات بنك أوغندا إلى أن الهيئة التنظيمية زادت من مشترياتها اليومية من النقد الأجنبي إلى 4.9 مليون من 3.1 مليون بينما تحرك البنك المركزي لتعزيز وضع الاحتياطي الذي تآكل بسبب التقلبات في الأسواق العالمية وشراء 700 مليون مقاتل غير مجدولة في عام 2010. وقال البنك المركزي الكيني في تقريره الأخير أن احتياطي النقد الأجنبي قد ارتفع من 5.7 مليار (4.12 شهرا من غطاء الواردات) في يوليو 2013 إلى 6.2 مليار (4.36 أشهر من غطاء الواردات) في نهاية الشهر الماضي . اشترى بنك الكويت المركزي ما قيمته 305 ملايين دولار على الأقل في الأشهر الستة حتى أكتوبر 2013. وقال بنك تنزانيا في أحدث تقييم له للاقتصاد أن احتياطيات النقد الأجنبي تقلصت إلى 4.5 مليار دولار، أي أقل من المبلغ المستهدف البالغ 4.6 مليار دولار في العام المنتهي نوفمبر حيث انخفضت قيمة صادرات البلد بنحو 3 في المائة. وقال بنك الكويت المركزي في بيان الأسبوع الماضي إن الاتجاه العام كان زيادة في الاحتياطيات خلال النصف الأول من العام 2013، سواء من حيث إجمالي الاحتياطيات أو ما يعادلها خلال أشهر من تغطية الواردات. ويمكن تفسير التغيرات في مستويات االحتياطي أحيانا بتغييرات في سعر الصرف بين العمالت الرئيسية مثل اليورو والجنيه اإلسترليني) الذي يحتفظ بنك الكويت المركزي به جزء من احتياطياته (مقابل الدوالر. وقال بنك الكويت المركزي إن إضعاف هذه العملات مقابل الدولار سيؤثر سلبا على المستوى العام للاحتياطيات. وعادة ما تشارك البنوك المركزية في سوق العملات الأجنبية المفتوحة من خلال شراء الدولار، مما يؤثر فعليا على العملة. ومن شأن عمليات الشراء أن تضعف العملة لأنها تدفع الطلب على الدولار الأمريكي. وقال بنك الكويت المركزي إن الهيئة التنظيمية كانت أكثر نشاطا في مايو عندما اشترت الدولارات 191 مليون دولار. في سبتمبر، اشترى 117.6 مليون. وعلى الرغم من أن موقف احتياطيات العملة الأجنبية في أوغندا أفضل بكثير من 3. 4 مليار دولار مقارنة ب 2،4 مليار دولار الذي انخفض إلى عام 2008، أي بعد أربعة أشهر فقط من تغطية الواردات، فإنه لا يزال أقل من الستة أشهر المطلوبة التي تعادل الواردات المستقبلية من السلع والخدمات. وفي نوفمبر / تشرين الثاني 2013، اشترى مجلس إدارة البنك 98.0 مليون دولار لتكوين الاحتياطي، لكنه باع 20 مليونا في الشهر نفسه لدعم الوحدة المحلية. وازدادت احتياطيات النقد الاجنبى الاوغندى صعودا بعد ان شهدت انخفاضا حادا فى ظل الازمة المالية العالمية لعام 2008 التى شهدت انخفاضا الى 2.4 مليار. وارتفعت الاحتياطيات الدولية الاوغندية الإجمالية من 2.6 مليار في السنة المالية 201112 إلى 2.9 مليار في السنة المالية 2012 13 ما يعادل 3.9 أشهر من الواردات. البنوك المركزية تتحرك إلى دعم احتياطيات النقد الأجنبي البنوك المركزية في كينيا وأوغندا وتنزانيا على مدى الأشهر القليلة الماضية تم دعم من احتياطيات النقد الأجنبي من خلال عمليات الشراء اليومية لتخفيف عملاتها المحلية من التقلب. وتظهر احصاءات جديدة ان البنوك المركزية من الدول الثلاث تحتفظ ب 14 مليار دولار من أموال احتياطى النقد الاجنبى التى تستخدم لاعطاء سوق العملات المحلية الاحتياطيات اللازمة. في أوقات الصدمات والسوق المتقلبة، يتدخل البنك المركزي لتهدئة السوق ووقف التقلب. وتشير بيانات بنك أوغندا إلى أن الهيئة التنظيمية زادت من مشترياتها اليومية من النقد الأجنبي إلى 4.9 مليون من 3.1 مليون بينما تحرك البنك المركزي لتعزيز وضع الاحتياطي الذي تآكل بسبب التقلبات في الأسواق العالمية وشراء 700 مليون مقاتل غير مجدولة في عام 2010. وقال البنك المركزي الكيني في تقريره الأخير أن احتياطي النقد الأجنبي قد ارتفع من 5.7 مليار (4.12 شهرا من غطاء الواردات) في يوليو 2013 إلى 6.2 مليار (4.36 أشهر من غطاء الواردات) في نهاية الشهر الماضي . اشترى بنك الكويت المركزي ما قيمته 305 ملايين دولار على الأقل في الأشهر الستة حتى أكتوبر 2013. وقال بنك تنزانيا في أحدث تقييم له للاقتصاد أن احتياطيات النقد الأجنبي تقلصت إلى 4.5 مليار دولار، أي أقل من المبلغ المستهدف البالغ 4.6 مليار دولار في العام المنتهي نوفمبر حيث انخفضت قيمة صادرات البلد بنحو 3 في المائة. وقال بنك الكويت المركزي في بيان الأسبوع الماضي إن الاتجاه العام كان زيادة في الاحتياطيات خلال النصف الأول من العام 2013، سواء من حيث إجمالي الاحتياطيات أو ما يعادلها خلال أشهر من تغطية الواردات. ويمكن تفسير التغيرات في مستويات االحتياطي أحيانا بتغييرات في سعر الصرف بين العمالت الرئيسية مثل اليورو والجنيه اإلسترليني) الذي يحتفظ بنك الكويت المركزي به جزء من احتياطياته (مقابل الدوالر. وقال بنك الكويت المركزي إن إضعاف هذه العملات مقابل الدولار سيؤثر سلبا على المستوى العام للاحتياطيات. وعادة ما تشارك البنوك المركزية في سوق العملات الأجنبية المفتوحة من خلال شراء الدولار، مما يؤثر فعليا على العملة. ومن شأن عمليات الشراء أن تضعف العملة لأنها تدفع الطلب على الدولار الأمريكي. وقال بنك الكويت المركزي إن الهيئة التنظيمية كانت أكثر نشاطا في مايو عندما اشترت الدولارات 191 مليون دولار. في سبتمبر، اشترى 117.6 مليون. وعلى الرغم من أن موقف احتياطيات العملة الأجنبية في أوغندا أفضل بكثير من 3. 4 مليار دولار مقارنة ب 2،4 مليار دولار الذي انخفض إلى عام 2008، أي بعد أربعة أشهر فقط من تغطية الواردات، فإنه لا يزال أقل من الستة أشهر المطلوبة التي تعادل الواردات المستقبلية من السلع والخدمات. وفي نوفمبر / تشرين الثاني 2013، اشترى مجلس إدارة البنك 98.0 مليون دولار لتكوين الاحتياطي، لكنه باع 20 مليونا في الشهر نفسه لدعم الوحدة المحلية. وازدادت احتياطيات النقد الاجنبى الاوغندى صعودا بعد ان شهدت انخفاضا حادا وسط الازمة المالية العالمية لعام 2008 التى شهدت انخفاضا الى 2.4 مليار. وارتفعت الاحتياطيات الدولية الإجمالية لأوغندا من 2.6 مليار في السنة المالية 201112 إلى 2.9 مليار في السنة المالية 2012 13 أي ما يعادل 3.9 أشهر من الواردات.